يحتوي مقيلس الاقتصاد القياسي والمالي 2 على محورينرئيسية وهي : 

- المحور الاول: مشاكل القياسية ندرس من خلالها مشكلة الارتباط الداتي للاخطاء العشوائية من خلال اختبار DW واختبار BG  ثم نتناول مشكلة عدم ثبات التباين للاخطاء العشوائية باستعمال اختبار ARCH  و WHITE واخير معالجة مشكلة عدم خضوع الاخطاء العشوائية للتوزيع الطبيعي باستعمال اختبار JB ا

- المحور الثاني دراسة السلاسل الزمية من خلال تناول ماهية السلاسل الزمنية تث دراسة استقرارية السلاسل الزمنية باستعمال الاختبارت الوصفة والكمية 

في مواجهة المخاطر ، يمكن للهندسة المالية أن تقدم بديلين عريضين. في المقام الأول ، يمكن استبدال المخاطر باليقين. البديل الثاني هو استبدال المخاطر العكسية فقط ، وترك المخاطر المفيدة وحدها. سنقوم بفحص كل بديل بدوره. العقود الآجلة  والعقود المستقبلية  والخيارات كلها أمثلة على أدوات الهندسة المالية التي يمكن أن توفر راحة اليقين لأي شخص معرض للمخاطر المالية

في مواجهة المخاطر ، يمكن للهندسة المالية أن تقدم بديلين عريضين. في المقام الأول ، يمكن استبدال المخاطر باليقين. البديل الثاني هو استبدال المخاطر العكسية فقط ، وترك المخاطر المفيدة وحدها. سنقوم بفحص كل بديل بدوره. العقود الآجلة  والعقود المستقبلية  والخيارات كلها أمثلة على أدوات الهندسة المالية التي يمكن أن توفر راحة اليقين لأي شخص معرض للمخاطر المالية

هذا المقياس يوجه للطلبة السنة اولى ماستر تخصص مالية مؤسسة

هذا المقياس يعرف للطالب في تخصص مالية المؤسسة السنة الأولى ماستر مفاهيم معمقة حول ما يجري من معاملات في المالية الدولية خاصة من الجانب التطبيقي والتقني.

فهذا المقياس يهدف إلى ترسيخ فكرة أن تقنيات التمويل الدولي لا تتوقف على نظام معين بل هو نتاج عن تسلسل زمني للأحداث والوقائع. كذلك الاطلاع على أهم التقنيات المعمول بها قديما وتستغل أو يمكن استخدامها حديثا. أيضا محاولة إسقاط ما يدرسه الطالب كجانب أكاديمي وربطه بالواقع من معاملات مالية دولية. التركيز على أهم الأدوات والآليات التي تعمل بها المالية في تسيير المعاملات الدولية. فتح آفاق للطالب بدراسة هذا المقياس مستقبلا سواء بإنتقاله للطور الثالث أو التحاقه بعالم الشغل

نسعى من خلال طرح هذه المحاضرات إلى تمكين الطلبة والباحثين من التعرف على  أهم المحاور الخاصة بمقياس التسيير البنكي حيث يعتبر الجهاز المصرفي من أهم مكونات المنظومة الإقتصادية و أكثرها تأثرا بالمستجدات الإقتصادية المحلية و العالمية. مما إستدعى إلى ضرورة الإهتمام بالتطوير المستمر لإدارة البنوك و اعتماد تقنيات التسيير الحديثة لمواكبة هاته المستجدات و مراجعة آثارها السلبية خاصة في ظل ما تعرفه البنوك من تطورات هائلة بظهور البنوك الإلكترونية ، البنوك الشاملة و كذا البنوك الإسلامية ... إلخ. وتعتبر الجزائر من الدول النامية التي تسعى لتطوير و إصلاح النظام المصرفي كونه خطوة أساسية تكمل الإصلاحات التي شهدها الإقتصاد الوطني في التسعينات من القرن الماضي و للإرتقاء بالجهاز المصرفي الجزائري نحو تطلعات الحداثة في إطار العولمة المالية.

بالرغم من تطور وسائل الإتصال الحديثة في عصرنا الحاضر باختلاف انواعها من هاتف وأنترنت وتلكس وفاكس...مازالت الرسالة الإدارية المكتوبة تحتل مكانتها المرموقة في الإتصال سواء داخل الإدارة الواحدة فيما بين المصالح ،أوخارج الإدارة أي ما بين الإدارات والمؤسسات الأخرى ،والسبب في ذلك يرجع إلى ما تتميز به من مميزات وخصائص عن الوسائل الأخرى حيث تعتبر كوسيلة إثبات رسمية امام الجهات المعنية ،كما يمكن حفظها لوقت طويل.لهذا سوف نتطرق في العناصر التالية إلى كل ما يتعلق بهذه الرسالة و الفرق ما بينها وبين الرسائل الأخرى.